style
date الجمعة أكتوبر 31, 2014 5:03 pm
date الأحد أكتوبر 12, 2014 12:14 am
date الأربعاء أكتوبر 08, 2014 5:38 pm
date الأربعاء أكتوبر 08, 2014 4:15 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:38 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:17 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:11 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:09 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 4:51 pm
date الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 4:45 pm
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style



[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش

فاضل حسن
ابو زين العابدين الزيداوي

فاضل حسن
ابو زين العابدين الزيداوي

الجنس الجنس : ذكر
العمر العمر : 47
التقييم التقييم : 429
المشاركات المشاركات : 144
الانتساب الانتساب : 28/04/2014
 البلـد/الاقامة البلـد/الاقامة : [حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش OwYjQC
[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش VzrLwP
[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش Empty
https://alsajad.forumth.com
[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش Clock13 الخميس أكتوبر 02, 2014 5:57 pm


قال ابن ابي الحديد يصف جهاد الامام علي عليه السلام : وأما الجهاد في سبيل الله : فمعلوم عند صديقه وعدوه أنه سيد المجاهدين ، وهل الجهاد لاحد من الناس إلا له ! وقد عرفت أن أعظم غزاة غزاها رسول الله صلى الله عليه وآله وأشدها نكاية في المشركين بدر الكبرى ، قتل فيها سبعون من المشركين ، قتل علي نصفهم ، وقتل المسلمون والملائكة النصف الآخر . وإذا رجعت إلى مغازي محمد بن عمر الواقدي وتاريخ الاشراف ليحيى بن جابر البلاذري وغيرهما علمت صحة ذلك ، دع من قتله في غيرها كأحد والخندق وغيرهما ، وهذا الفصل لا معنى للاطناب فيه ، لانه من المعلومات الضرورية ، كالعلم بوجود مكة ومصر ونحوهما . (شرح نهج البلاغة ج 1 ص 16)
وكان لحضور الامام امير المؤمنين عليه السلام في المعركة من اهم العوامل في كسب المسلمين للنصر فقد قتل صناديد قريش وابطالهم
فان قريش لما دعت المسلمين للنزال تطاولت الانصار لمبارزتهم ، فمنعهم النبي صلى الله عليه وآله من ذلك ، فقال لهم : إن القوم دعوا الاكفاء منهم ، ثم أمر عليا أمير المؤمنين عليه السلام بالبروز إليهم ، ودعا حمزة بن عبدالمطلب و عبيدة بن الحارث رضوان الله عليهما أن يبرزا معه ، فلما اصطفوا لهم لم يثبتهم القوم لانهم كانوا قد تغفروا ، فسألوهم من أنتم ؟ فانتسبوا لهم ، فقالوا : أكفاء كرام ، ونشبت الحرب بينهم ، وبارز الوليد أمير المؤمنين عليه السلام فلم يلبثه حتى قتله ، وبارز عتبة حمزة رضي الله عنه فقتله حمزة ، وبارز شيبة عبيدة رضي الله عنه فاختلفت بينهما ضربتان ، قطعت إحداهما فخذ عبيدة ، فاستنقذه أمير المؤمنين عليه السلام بضربة بدر بها شيبة فقتله ، وشركه في ذلك حمزة رضي الله عنه ، فكان قتل هؤلاء الثلاثة أول وهن لحق المشركين ، وذل دخل عليهم ، ورهبة اعتراهم بها الرعب من المسلمين ، وظهر بذلك أمارات نصر المسلمين ،

وفيهم نزلت هذه الآية : (هذان خصمان اختصموا في ربهم ) قال : هم الذين تبارزوا يوم بدر : علي وحمزة وعبيدة ، وشيبة وعتبة والوليد
عن أبي بصير عن عكرمة عن ابن عباس قال : خرج عتبة وشيبة والوليد للبراز ، وخرج عبيد الله بن رواحة من ناحية اخرى ، قال : فكره رسول الله صلى الله عليه وآله أن تكون الحرب أول ما لقي بالانصارفبدأ بأهل بيته ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : مروهم أن يرجعوا إلى مصافهم
إنما يريد القوم بني عمهم ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله عليا وحمزة وعبيدة بن الحارث ابن عبدالمطلب ، فبرزوا بين يديه بالسلاح ، فقال : اجعلاه بينكما ، وخاف عليه الحداثة ، فقال : اذهبوا فقاتلوا عن حقكم وبالدين الذي بعث به نبيكم إذ جاؤوا بباطلهم ليطفؤوا نور الله بأفواههم ، اذهبوا في حفظ الله أو في عون الله فخرجوا يمشون حتى إذا كانوا قريبا حيث يسمعون الصوت .فصاح بهم عتبة : انتسبوا نعرفكم ، فإن تكونوا أكفاء نقاتلكم ، وفيهم نزلت هذه الآية : هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار .فقال عبيدة : أنا عبيدة بن الحارث بن عبدالمطلب ، وكان قريب السن من أبي طالب وهو يومئذ أكبر المسلمين فقال هو : كفو كريم ، ثم قال لحمزة : من أنت ؟ قال : أنا حمزة بن عبدالمطلب ، أنا أسد الله وأسد رسوله ، أنا صاحب الحلفاء ، فقال له عتبة : سترى صولتك اليوم يا أسد الله وأسد رسوله ، قد لقيت أسد المطيبين ، فقال لعلي : من أنت ، فقال : أنا عبدالله وأخو رسوله ، أنا علي بن أبي طالب ، فقال : يا وليد دونك الغلام ، فأقبل الوليد يشتد إلى علي قد تنور وتخلق عليه خاتم من ذهب بيده السيف - قال علي : قد ظل علي في طول نحو من ذراع ، فختلته حتى ضربت يده التي فيها السيف ، فبدرت يده وبدر السيف حتى نظرت إلى بصيص الذهب في البطحاء ، وصاح صيحة أسمع أهل العسكرين - فذهب مولى نحو أبيه و شد عليه علي عليه السلام فضرب فخذه فسقط ، وقام علي عليه السلام وقال :
أنا ابن ذي الحوضين عبدالمطلب وهاشم المطعم في العام السغب
اوفي بميثاقي وأحمي عن حسب
ثم ضربه فقطع فخذه ، قال ففي ذلك تقول هند بنت عتبه :
أبي وعمى وشقيق بكري أخي الذي كانوا كضوء البدر
بهم كسرت يا علي ظهري .
ثم تقدم شيبة بن ربيعة وعبيدة بن الحارث فالتقيا فضربه شيبة فرمى رجله ، وضربه عبيدة فأسرع السيف فيه فأقطعه فسقطا جميعا ، وتقدم حمزة وعتبة فتكادما الموت طويلا ، وعلي قائم على الوليد ، والناس ينظرون ، فصاح رجل من الانصار يا علي ما ترى الكلب قد بهر عمك ؟ فلما أن سمعها أقبل يشتد نحو عتبة فحانت من عتبة التفاته إلى علي فرآه وقد أقبل نحوه يشتد ، فاغتنم عتبة حداثة سن علي فأقبل نحوه ، فلحقه حمزة قبل أن يصل إلى علي فضربه في حبل العاتق ، فضربه علي فأجهز عليه ، قال : وأبوحذيفة بن عتبة إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله ينظر إليهم فاربد وجهه ، وتغير لونه ، وهو يتنفس ، ورسول الله صلى الله عليه وآله يقول : صبرا يا باحذيفة حتى قتلوا ، ثم أقبلا إلى عبيدة حتى احتملاه فسال المخ على أقدامهما ، ثم اشتدوا به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فلما نظر إليه رسول الله صلى الله عليه وآله قال : يا رسول الله ألست شهيدا ؟ قال : بلى ، قال : لو كان أبوطالب حيا لعلم أني أولى بهذا البيت منه حيث يقول :
ونسلمه حتى نصرع حوله * ونذهل عن أبناءنا والحلائل
(سعد السعود : 102 )
ثم بارز أمير المؤمنين عليه السلام العاص ابن سعيد بن العاص بعد أن أحجم عنه من سواه ، فلم يلبثه أن قتله ،
وبرز إليه حنظلة بن أبي سفيان فقتله ،
وبرز إليه بعده طعيمة بن عدي فقتله ،
وقتل بعده نوفل بن خويلد وكان من شياطين قريش ،
ولم يزل يقتل واحدا منهم بعد واحد حتى أتى على شطر المقتولين منهم وكانوا سبعين رجلا ، تولى كافة من حضر بدرا من المسلمين مع ثلاثة آلاف من الملائكة المسومين قتل الشطر منهم ، و تولى أمير المومنين عليه السلام قتل الشطر الآخر وحده بمعونة الله له وتأييده وتوفيقه و نصره ، وكان الفتح له بذلك وعلى يديه ، وختم الامر بمناولة النبي صلى الله عليه وآله كفا من الحصى فرمى بها في وجوههم وقال لهم : شاهت الوجوه فلم يبق أحد منهم إلا ولى الدبر بذلك منهزما ، وكفى الله المؤمنين القتال بأمير المؤمنين عليه السلام في نصرة الدين من خاصة آل الرسول عليه وآله السلام ، ومن أيدهم به من الملائكة الكرام ، كما قال الله تعالى : ( وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا ) (الارشاد : 34)

في السيرة النبويّة عن ابن إسحاق ـ في ذكر أحداث معركة بدر : ثمّ خرج بعد الأسود بن عبد الأسد المخزومي الذي قتله حمزة بن عبد المطّلب عتبة بن ربيعة بين أخيه شيبة بن ربيعة وابنه الوليد بن عتبة ، حتى إذا فصل من الصفّ دعا إلى المبارزة ، فخرج إليه فِتية من الأنصار ثلاثة ، وهم : عوف ومعوّذ ابنا الحارث ـ وأُمّهما عفراء ـ ورجُل آخر ، يُقال : هو عبد الله بن رواحة ، فقالوا : مَن أنتم ؟ فقالوا : رهط من الأنصار ، قالوا : ما لنا بكم من حاجة ، ثمّ نادى مناديهم : يا محمّد ، أخرِج إلينا أكفّاءنا من قومنا .
فقال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : قم يا عبيدة بن الحارث ، وقم يا حمزة ، وقم يا عليّ ، فلمّا قاموا ودنوا منهم ، قالوا : مَن أنتم ؟ قال عبيدة : عبيدة ، وقال حمزة : حمزة ، وقال عليّ : عليّ ، قالوا : نعم ، أكفّاء كرام ، فبارز عبيدة ـ وكان أسَنّ القوم ـ عتبة بن ربيعة ، وبارز حمزة شيبة بن ربيعة ، وبارز عليّ الوليد بن عتبة ، فأمّا حمزة فلم يمهل شيبة أنْ قتله ، وأمّا عليّ فلم يمهل الوليد أنْ قتله ، واختلف عبيدة وعتبة بينهما ضربتين ، كلاهما أثبت صاحبه ، وكرّ حمزة وعليّ بأسيافهما على عتبة فذفّفا عليه ، واحتملا صاحبهما ، فحازاه إلى أصحابه(السيرة النبويّة لابن هشام : ٢ / ٢٧٧ ، تاريخ الطبري : ٢ / ٤٤٥ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ٢ / ٥٧ ، الكامل في التاريخ : ١ / ٥٣١ ، المغازي : ١ / ٦٨ نحوه .)
وقال الإمام عليّ ( عليه السلام ) : ( لقد تعجّبت يوم بدر من جرأة القوم ، وقد قتلت الوليد بن عتبة ، وقتل حمزة عتبة وشركته في قتل شيبة ، إذ أقبل إليّ حنظلة بن أبي سفيان ، فلمّا دنا منّي ضربته ضربةً بالسيف فسالت عيناه ، فلزم الأرض قتيلاً )(الإرشاد : ١ / ٧٥ ، إعلام الورى : ١ / ١٧٠ وليس فيه ( و قتل حمزة عتبة وشَرَكْته في قتل شيبة ) كلاهما عن جابر عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) ، كشف الغمّة : ١ / ١٨٦ .)
وقال المفيد في الإرشاد : بارز أمير المؤمنين ( عليه السلام ) العاص بن سعيد بن العاص بعد أنْ أحجم عنه مَن سِواه فلم يلبّثه أنْ قتله ، وبرز إليه حنظلة بن أبي سفيان فقتله ، وبرز بعده طعيمة بن عدِيّ فقتله ، وقتل بعده نوفل بن خويلد ـ وكان من شياطين قريش ـ ولم يزل ( عليه السلام ) يقتل واحداً منهم بعد واحد حتى أتى على شطر المقتولين منهم وكانوا سبعين قتيلاً . تولّى كافّةُ مَن حضر بدراً من المؤمنين مع ثلاثة آلاف من الملائكة المسوّمين قتْلَ الشطر منهم ، وتولّى أمير المؤمنين قتل الشطر الآخر وحده(الإرشاد : ١ / ٦٩ ، كشف الغمّة : ١ / ١٨٣ نحوه .) .
و قد أثبتت رواة العامة (منهم ابن اسحاق وابن هشام في السيرة . راجع سيرة ابن هشام 2 : 355 - 363)والخاصة معا أسماء الذين تولى أمير المؤمنين عليه السلام قتلهم ببدر من المشركين على اتفاق فيما نقلوه من ذلك ، واصطلاح فكان ممن سموه:
الوليد بن عتبة كما قدمناه ، وكان شجاعا جريا وقاحا فتاكا تهابه الرجال ،
والعاص بن سعيد وكان هولا عظيما تهابه الابطال ، وهو الذي حاد عنهعمر بن الخطاب
(حاد عنه اى مالعن صالح بن كيسان قال : مر عثمان ابن عفان بسعيد بن العاص فقال : انطلق بنا إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب نتحدث عنده فانطلقا ، قال : فأما عثمان فصار إلى مجلسه الذي يشتهيه و أما أنا فملت إلى ناحية القوم ، فنظر إلي عمر وقال : ما لي أراك كأن في نفسك علي شيئا ؟ أتظن أني قتلت أباك ؟ والله لوددت أني كنت قاتله ، ولو قتلته لم أعتذر من قتل كافر ، ولكني مررت به في يوم بدر فرأيته يبحث للقتال كما يبحث الثور بقرنه ، وإذ اشدقاه قدأ زبدا كالوزغ ، فلما رأيت ذلك هبته ورغت عنه ، فقال :
إلى أين يابن الخطاب ، وصمد له علي فتناوله ، فو الله ما رمت مكاني حتى
قتله ، قال : وكان علي عليه السلام حاضرا في المجلس ، فقال : " اللهم غفرا ، ذهب
الشرك بما فيه ، ومحا الاسلام ما تقدم ، فما لك تهيج الناس علي ؟ " فكف عمر
فقال سعيد : أما إنه ما كان يسرني أن يكون قاتل أبي غير ابن عمه علي بن أبي طالب
وأنشأ القوم في حديث آخر . (بحار الانوار مجلد: 19 ص280))

وطعيمة بن عدي بن نوفل ، وكان من رؤوس أهل الضلال ،
ونوفل ابن خويلد وكان من أشد المشركين عداوة لرسول الله صلى الله عليه وآله ، وكانت قريش تقدمه وتعظمه وتطيعه وهو الذي قرن أبا بكر وطلحة قبل الهجرة بمكة وأوثقهما بحبل وعذبهما يوما إلى الليل حتى سئل في أمرهما ، ولما عرف رسول الله عليه السلام حضوره بدرا سأل الله أن يكفيه أمره ، فقال : اللهم اكفني نوفل بن خويلد فقتله أمير المؤمنين عليه السلام
وزمعة بن الاسود (ذكره ابن هشام أيضا في السيرة الا انه قال : قتله حمزة وعلى اشتركا فيه . والزمعة وعقيل هما ابنا الاسود بن المطلب بن أسد ، من بنى أسد بن عبدالعزى بن قصى . ، والحارث بن زمعة ،والنضر بن الحارث ابن عبد الدار
(هو النضر بن الحارث بن كلدة بن علقمة بن عبد مناف بن عبد الدار ، من بنى عبد الدار بن قصى ، قتله صبرا عند رسول الله صلى الله عليه وآله بالصفراء ، وقال ابن هشام ، بالاثيل ، ويقال : النضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف بن عبد الدار .اذ لما رحل رسول الله صلى الله عليه وآله من ونزل الاثيل عند غروب الشمس وهو من بدر على ستة أميال ، فنظر رسول الله إلى عقبة بن أبي معيط وإلى نضر بن الحارث بن كلدة وهما في قران احد ، فقال النضر لعقبة : يا عقبة أنا وأنت مقتولان ، قال عقبة : من بين قريش ؟ قال : نعم ، لان محمدا نظر إلينا نظرة رأيت فيها القتل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي علي بالنضر وعقبة ، و كان النضر رجلا جميلا عليه شعر ، فجاء علي عليه السلام فأخذ بشعره فجره إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال النضر : يا محمد أسألك بالرحم بيني وبينك إلا أجريتني كرجل من قريش ، إن قتلتهم قتلتني ، وإن فاديتهم فاديتني ، وإن أطلقتهم أطلقتني فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا رحم بيني وبينك ، قطع الله الرحم بالاسلام ، قدمه يا علي فاضرب عنقه ، فقال عقبة : يا محمد ألم تقل : لا تصبر قريش - أي لا يقتلون صبرا - قال : وأنت من قريش ؟ إنما أنت علج من أهل صفورية ، لانت في الميلاد أكبر من أبيك الذي تدعى له ليس منها ، قدمه يا علي فاضرب عنقه ، فقدمه وضرب عنقه
و قال ياقوب في معجم البلدان 1 : 94 : الاثيل تصغير الاثل : موضع قرب المدينة ،
وهناك عين ماء لال جعفر بن أبى طالب ، بين بدر ووادى الصفراء ، ويقال له : ذو اثيل : وحكى عن ابن السكيت انه بتشديد الياء)

، وعمير بن عثمان بن كعب بن تيم عم طلحة بن عبيد الله ،
و عثمان ومالك ابنا عبيد الله أخوا طلحة بن عبيد الله ،
ومسعود أمية بن المغيرة
وقيس بن الفاكه بن المغيرة ،
وحذيفة بن أبي حذيفة بن المغيرة ،
وأبوقيس ابن الوليد بن المغيرة ،
وحنظلة بن أبي سفيان ،
وعمرو بن مخزوم ،
وأبومنذر بن أبي رفاعة ،
ومنبه بن الحجاج السهمي ،
والعاص بن منبه ،
وعلقمة بن كلدة ،
وأبو العاص بن قيس بن عدي ،
ومعاوية بن المغيرة بن أبي العاص ،
ولوذان بن ربيعة ،
وعبدالله بن المنذر بن أبي رفاعة
ومسعود بن أمية بن المغيرة
وحاجب بن السائب بن عويمر ،
وأوس بن المغيرة بن لوذان ،
وزيد بن مليص ،
وعاصم بن أبي عوف ،
وسعيد بن وهب حليف بني عامر ،
ومعاوية بن عامر بن عبدالقيس ،
وعبدالله بن جميل بن زهير بن الحارث بن أسد ،
والسائب بن مالك ،
وأبوالحكم ابن الاخنس ،
وهشام بن أبي أمية بن المغيرة ،
فذلك خمسة وثلاثون رجلا سوى من اختلف فيه أو شرك أمير المؤمنين عليه السلام فيه غيره ، وهم أكثر من شطر المقتولين ببدر (ارشاد المفيد : 36)

وفي قتل عتبة وشيبة والوليد تقول هند بنت عتبة :

Very Happy
توقيع فاضل حسن



خدمآت آلموضوع
 KonuEtiketleri گلمآت دليليه
[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش , [حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش , [حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش ,[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش ,[حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش , [حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش
 KonuLinki رآپط آلموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذآ وچدت وصلآت لآتعملفي آلموضوع آو أن آلموضوع [ [حصرى]مبارزة الاكفاء وقتل ابطال قريش ] مخآلف ,, من فضلگ رآسل آلإدآرة من هنآ
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شركة أحباب السجاد ألآسلامية :: الدين الاسلامي - سيرة اهل البيت - اصوات حسينية - محاضرات - قرايات حسينية افراح -صور اسلامية- قصص وروايات :: قسم أهل البيت (عليهم السلام)-